بكين ــ مع شعور الصين بالضغوط التي تفرضها عليها تدفقات الواسعة النطاق من رؤوس الأموال القصيرة الأجل، أصدرت هيئة الدولة للنقد الأجنبي إشعاراً في أوائل شهر مايو/أيار أوضحت فيه الخطوط العريضة لمجموعة من التدابير الرامية إلى السيطرة على "الأموال الساخنة" والحد من المخاطر الخارجية. والواقع أن التنظيمات الجديدة تشكل ضرورة أساسية لإدارة الارتفاع السريع لقيمة الرنمينبي وضمان دقة البيانات التجارية. ولكن هل تكون هذه التنظيمات كافية؟
بكين ــ مع شعور الصين بالضغوط التي تفرضها عليها تدفقات الواسعة النطاق من رؤوس الأموال القصيرة الأجل، أصدرت هيئة الدولة للنقد الأجنبي إشعاراً في أوائل شهر مايو/أيار أوضحت فيه الخطوط العريضة لمجموعة من التدابير الرامية إلى السيطرة على "الأموال الساخنة" والحد من المخاطر الخارجية. والواقع أن التنظيمات الجديدة تشكل ضرورة أساسية لإدارة الارتفاع السريع لقيمة الرنمينبي وضمان دقة البيانات التجارية. ولكن هل تكون هذه التنظيمات كافية؟