حين حاولت الشركة الصينية تشاينا ناشيونال أوف شور للنفط شراء شركة "أونوكال" الأميركية منذ عامين أثار ذلك عاصفة سياسية في الولايات المتحدة. وحين اشترت دبي بورتس وارلد الإماراتية الشركة البريطانية "بي آند أو ستيم" للملاحة، أدى ذلك إلى المزيد من الجدال في أميركا، نظراً لمشاركة شركة "بي آند أو" في تشغيل بعض الموانئ داخل الولايات المتحدة.
حين حاولت الشركة الصينية تشاينا ناشيونال أوف شور للنفط شراء شركة "أونوكال" الأميركية منذ عامين أثار ذلك عاصفة سياسية في الولايات المتحدة. وحين اشترت دبي بورتس وارلد الإماراتية الشركة البريطانية "بي آند أو ستيم" للملاحة، أدى ذلك إلى المزيد من الجدال في أميركا، نظراً لمشاركة شركة "بي آند أو" في تشغيل بعض الموانئ داخل الولايات المتحدة.