إرفاين - عندما فاز دونالد ترمب بالانتخابات الرئاسية الأمريكية في نوفمبر، حظى بالكثير من المعجبين الصينيين ولكن شهدت شعبية ترمب تراجعًا، بسبب تصريحاته - التي كان أغلبها من خلال موقع تويتر- حول قضايا مثيرة للخلاف، مثل قضية تايوان وبحر الصين الجنوبي وهذه ليست المرة الأولى التي تسوء فيها نظرة الصين لرئيس أمريكي بهذه السرعة.
إرفاين - عندما فاز دونالد ترمب بالانتخابات الرئاسية الأمريكية في نوفمبر، حظى بالكثير من المعجبين الصينيين ولكن شهدت شعبية ترمب تراجعًا، بسبب تصريحاته - التي كان أغلبها من خلال موقع تويتر- حول قضايا مثيرة للخلاف، مثل قضية تايوان وبحر الصين الجنوبي وهذه ليست المرة الأولى التي تسوء فيها نظرة الصين لرئيس أمريكي بهذه السرعة.