لندن ــ عندما كنت حاكما لمدينة هونج كونج، في الفترة من عام 1992 حتى تسليم المدينة للصين في عام 1997، كنت أحتفظ بدفتر يوميات. وبمراجعة هذه اليوميات على مدار الأشهر القليلة الفائتة، وأنا أؤلف كتابا يتناول جزئيا تجربتي هناك، اكتشفت عِدة مقاطع تصف مدرسة دبلوماسية "الصراع" في الصين ــ وهي المدرسة التي لا تزال قائمة إلى يومنا هذا، ونحن نقترب من الذكرى العشرين لعودة هونج كونج إلى السيادة الصينية.
لندن ــ عندما كنت حاكما لمدينة هونج كونج، في الفترة من عام 1992 حتى تسليم المدينة للصين في عام 1997، كنت أحتفظ بدفتر يوميات. وبمراجعة هذه اليوميات على مدار الأشهر القليلة الفائتة، وأنا أؤلف كتابا يتناول جزئيا تجربتي هناك، اكتشفت عِدة مقاطع تصف مدرسة دبلوماسية "الصراع" في الصين ــ وهي المدرسة التي لا تزال قائمة إلى يومنا هذا، ونحن نقترب من الذكرى العشرين لعودة هونج كونج إلى السيادة الصينية.