هونج كونج ــ في ذكرى مرور أربعين عاما على إطلاق الصين سياسة "الإصلاح والانفتاح"، تبدو الدولة في طريقها لاستعادة وضعها السابق كأكبر اقتصاد في العالم، بعد أن قطعت شوطا طويلا باتجاه تحديث قطاعها الزراعي، وصناعاتها، ونظمها الدفاعية، وقدراتها العلمية. بيد أن أربعة فخاخ كبرى كامنة تعترض مسيرتها.
هونج كونج ــ في ذكرى مرور أربعين عاما على إطلاق الصين سياسة "الإصلاح والانفتاح"، تبدو الدولة في طريقها لاستعادة وضعها السابق كأكبر اقتصاد في العالم، بعد أن قطعت شوطا طويلا باتجاه تحديث قطاعها الزراعي، وصناعاتها، ونظمها الدفاعية، وقدراتها العلمية. بيد أن أربعة فخاخ كبرى كامنة تعترض مسيرتها.