أبو ظبي- تضع أزمة المناخ والثورة الصناعية الرابعة- بتقنياتها المتقدمة مثل الذكاء الاصطناعي وشبكات الجيل الخامس- العالم على مسار تصادم جيوسياسي. ويعتمد كل من الدافع لإزالة الكربون، والمعركة من أجل التفوق التكنولوجي العالمي على قطاع المعادن الحرجة مثل عناصر الأتربة النادرة، والليثيوم، والكوبالت- وكلها تتركز إلى حد كبير في بضعة أماكن، بما في ذلك الصين.
أبو ظبي- تضع أزمة المناخ والثورة الصناعية الرابعة- بتقنياتها المتقدمة مثل الذكاء الاصطناعي وشبكات الجيل الخامس- العالم على مسار تصادم جيوسياسي. ويعتمد كل من الدافع لإزالة الكربون، والمعركة من أجل التفوق التكنولوجي العالمي على قطاع المعادن الحرجة مثل عناصر الأتربة النادرة، والليثيوم، والكوبالت- وكلها تتركز إلى حد كبير في بضعة أماكن، بما في ذلك الصين.