نيويورك ــ منذ عام 2013، كانت الصين تلاحق مبادرة "الحزام والطريق" التي تطمح إلى إنشاء البنية الأساسية المادية والروابط السياسية اللازمة للربط بين أكثر من ستين دولة في آسيا وأوروبا وأفريقيا. ويخشى المنتقدون أن تركز الصين على توسيع نفوذها الجيوسياسي من أجل تعزيز قدرتها على التنافس مع أمثال الولايات المتحدة واليابان، وأنها ربما تسعى إلى تنفيذ مشاريع لا معنى لها من الناحية الاقتصادية. ولكن في حال استيفاء بضعة شروط، فإن الحجة الاقتصادية لصالح المبادرة تُصبِح قوية.
نيويورك ــ منذ عام 2013، كانت الصين تلاحق مبادرة "الحزام والطريق" التي تطمح إلى إنشاء البنية الأساسية المادية والروابط السياسية اللازمة للربط بين أكثر من ستين دولة في آسيا وأوروبا وأفريقيا. ويخشى المنتقدون أن تركز الصين على توسيع نفوذها الجيوسياسي من أجل تعزيز قدرتها على التنافس مع أمثال الولايات المتحدة واليابان، وأنها ربما تسعى إلى تنفيذ مشاريع لا معنى لها من الناحية الاقتصادية. ولكن في حال استيفاء بضعة شروط، فإن الحجة الاقتصادية لصالح المبادرة تُصبِح قوية.