كييف ــ جاء التوقيع على اتفاقية وقف إطلاق النار الجديدة لأوكرانيا في مينسك بعد عام واحد تقريباً منذ قامت القوات الروسية ــ بوجوه ملثمة وبدون شارات عسكرية ــ بغزو شبه جزيرة القرم. وعلى مدى هذا العام، قُتِل الآلاف من الأوكرانيين وتحول مئات الآلاف منهم إلى لاجئين في بلدهم. ولم يتورع الرئيس الروسي فلاديمير بوتن، العازم على استخدام القوة لاستعادة مجال نفوذ الإمبراطورية الروسية/السوفييتية، عن خَرق القواعد التي ضمنت السلام في أوروبا ــ وفي قسم كبير من العالم ــ طيلة ثلاثة أجيال.
كييف ــ جاء التوقيع على اتفاقية وقف إطلاق النار الجديدة لأوكرانيا في مينسك بعد عام واحد تقريباً منذ قامت القوات الروسية ــ بوجوه ملثمة وبدون شارات عسكرية ــ بغزو شبه جزيرة القرم. وعلى مدى هذا العام، قُتِل الآلاف من الأوكرانيين وتحول مئات الآلاف منهم إلى لاجئين في بلدهم. ولم يتورع الرئيس الروسي فلاديمير بوتن، العازم على استخدام القوة لاستعادة مجال نفوذ الإمبراطورية الروسية/السوفييتية، عن خَرق القواعد التي ضمنت السلام في أوروبا ــ وفي قسم كبير من العالم ــ طيلة ثلاثة أجيال.