أكسفوردـ أربك سائقو الشاحنات العدوانيين حكومات عديدة في الأسابيع الأخيرة. إذ في كندا، أغلقوا جسور العبور إلى الولايات المتحدة، وحاصروا العاصمة أوتاوا. أما في العاصمة النيوزيلندية، ويلينغتون، فقد أغلق نظراؤهم وفئات أخرى من المتظاهرين ممن ألهمهم المحتجون في كندا، الساحة المقابلة لبرلمان البلاد، والعديد من شوارع المدينة. ومنذ ذلك الحين، امتدت هذه الموجة الجديدة من احتجاجات "قافلة الحرية"، التي أججتها في البداية معارضة قيود فيروس كورونا، إلى فرنسا، وأستراليا، والولايات المتحدة.
أكسفوردـ أربك سائقو الشاحنات العدوانيين حكومات عديدة في الأسابيع الأخيرة. إذ في كندا، أغلقوا جسور العبور إلى الولايات المتحدة، وحاصروا العاصمة أوتاوا. أما في العاصمة النيوزيلندية، ويلينغتون، فقد أغلق نظراؤهم وفئات أخرى من المتظاهرين ممن ألهمهم المحتجون في كندا، الساحة المقابلة لبرلمان البلاد، والعديد من شوارع المدينة. ومنذ ذلك الحين، امتدت هذه الموجة الجديدة من احتجاجات "قافلة الحرية"، التي أججتها في البداية معارضة قيود فيروس كورونا، إلى فرنسا، وأستراليا، والولايات المتحدة.