واشنطن العاصمة- ان نتيجة الانتخابات الرئاسية الأمريكية في الثالث من نوفمبر سيكون لها تداعيات كبيرة على أمريكا وذلك فيما يتعلق بالسياسة الاقتصادية والعدالة العرقية والقضاء والرعاية الصحية ونوعية ديمقراطيتها بشكل عام ولكن التأثيرات الدولية للانتخابات قد تكون كذلك تأثيرات كبيرة ودائمة. هل يمكن لانتصار المرشح الديمقراطي ونائب الرئيس السابق جو بايدن على وجه الخصوص منع مواجهة خطيرة بين القوى العظمى وان يكون هذا الانتصار بمثابة اعلان عن حقبة جديدة من التعاون الدولي؟
واشنطن العاصمة- ان نتيجة الانتخابات الرئاسية الأمريكية في الثالث من نوفمبر سيكون لها تداعيات كبيرة على أمريكا وذلك فيما يتعلق بالسياسة الاقتصادية والعدالة العرقية والقضاء والرعاية الصحية ونوعية ديمقراطيتها بشكل عام ولكن التأثيرات الدولية للانتخابات قد تكون كذلك تأثيرات كبيرة ودائمة. هل يمكن لانتصار المرشح الديمقراطي ونائب الرئيس السابق جو بايدن على وجه الخصوص منع مواجهة خطيرة بين القوى العظمى وان يكون هذا الانتصار بمثابة اعلان عن حقبة جديدة من التعاون الدولي؟