باريس- بعد حوالي سبعة عقود من استقلال كمبوديا عن فرنسا، لا يزال شعبها يناضل من أجل الحق في تقرير مستقبله. ولكن، اليوم، ليست قوة خارجية من يسرق استقلال الكمبوديين، بل حكومتهم الاستبدادية، بقيادة هون سن، أطول رئيس وزراء حكما في العالم. ويجب إيقاف هذا الاخير، وسأعود هذا الشهر إلى بلدي للمساعدة في تحقيق ذلك.
باريس- بعد حوالي سبعة عقود من استقلال كمبوديا عن فرنسا، لا يزال شعبها يناضل من أجل الحق في تقرير مستقبله. ولكن، اليوم، ليست قوة خارجية من يسرق استقلال الكمبوديين، بل حكومتهم الاستبدادية، بقيادة هون سن، أطول رئيس وزراء حكما في العالم. ويجب إيقاف هذا الاخير، وسأعود هذا الشهر إلى بلدي للمساعدة في تحقيق ذلك.