بيركلي ــ بحلول أوائل عام 2022، أصبح مصير خطة الرئيس الأميركي جو بايدن لتحقيق التعافي الاقتصادي العادل والمستدام ملتبسا محاطا بالغموض. إن الفشل في إقرار قانون إعادة البناء على نحو أفضل بتكلفة 1.75 تريليون دولار يعني إهدار فرصة كبرى. الواقع أن هذا التشريع من شأنه أن يعمل على تعزيز الاقتصاد في وقت حيث يتعاظم خطر جائحة مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19). وفي غيابه، كما يتوقع بنك جولدمان ساكس، قد يكون نمو الناتج الإجمالي المحلي في الولايات المتحدة أقل من المستوى المحتمل معه بنحو نقطة مئوية كاملة.
بيركلي ــ بحلول أوائل عام 2022، أصبح مصير خطة الرئيس الأميركي جو بايدن لتحقيق التعافي الاقتصادي العادل والمستدام ملتبسا محاطا بالغموض. إن الفشل في إقرار قانون إعادة البناء على نحو أفضل بتكلفة 1.75 تريليون دولار يعني إهدار فرصة كبرى. الواقع أن هذا التشريع من شأنه أن يعمل على تعزيز الاقتصاد في وقت حيث يتعاظم خطر جائحة مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19). وفي غيابه، كما يتوقع بنك جولدمان ساكس، قد يكون نمو الناتج الإجمالي المحلي في الولايات المتحدة أقل من المستوى المحتمل معه بنحو نقطة مئوية كاملة.