لندن- ان اوروبا مرة اخرى مقسمة بين الشرق والغرب لكن في هذه المرة فإن خط التماس يمر عبر الاتحاد الاوروبي. ان الاعضاء الشرقيين –وخاصة بولندا وجمهوريات البلطيق- يتمسكون بسرعة بالاتحاد الاوروبي في وجه العدوان الروسي وعلى طرف النقيض الجغرافي والسياسي تأتي المملكة المتحدة والتي تهدد بالتخلي عن اوروبا للابد . ان القرارات التي تتخذ اليوم بالنسبة للحدود الشرقية والغربية لاوروبا من المرجح ان تشكل توازن قوى جديد.
لندن- ان اوروبا مرة اخرى مقسمة بين الشرق والغرب لكن في هذه المرة فإن خط التماس يمر عبر الاتحاد الاوروبي. ان الاعضاء الشرقيين –وخاصة بولندا وجمهوريات البلطيق- يتمسكون بسرعة بالاتحاد الاوروبي في وجه العدوان الروسي وعلى طرف النقيض الجغرافي والسياسي تأتي المملكة المتحدة والتي تهدد بالتخلي عن اوروبا للابد . ان القرارات التي تتخذ اليوم بالنسبة للحدود الشرقية والغربية لاوروبا من المرجح ان تشكل توازن قوى جديد.