بروكسل — لقد بلغت الثورة الشعبوية في كل من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة منعطفا خطرا. فالآن، في بداية عامه الثالث في المنصب، يشرف الرئيس الأميركي دونالد ترمب على أطول فترة تعطل للحكومة الفيدرالية في تاريخ الولايات المتحدة. وبعد أن أوقع بنفسه في صعوبات جمة، يظل إلى حد كبير تحت رحمة الديمقراطيين في الكونجرس للتفاوض على نهاية للأزمة التي خلقها.
بروكسل — لقد بلغت الثورة الشعبوية في كل من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة منعطفا خطرا. فالآن، في بداية عامه الثالث في المنصب، يشرف الرئيس الأميركي دونالد ترمب على أطول فترة تعطل للحكومة الفيدرالية في تاريخ الولايات المتحدة. وبعد أن أوقع بنفسه في صعوبات جمة، يظل إلى حد كبير تحت رحمة الديمقراطيين في الكونجرس للتفاوض على نهاية للأزمة التي خلقها.