لندن ــ كان الهجوم الذي شنه تنظيم الدولة الإسلامية في باريس في نوفمبر/تشرين الثاني بمثابة الأزمة الأخيرة التي أجلت محاولات بريطانيا لإعادة التفاوض على عضويتها في الاتحاد الأوروبي، قبيل الاستفتاء المعتزم حول الإبقاء على هذه العلاقة أو الخروج منها. فأولا، كانت أزمة اليونان، ثم أزمة اللاجئين، والآن هيمنت قضية الإرهاب على الأجندة الدبلوماسية.
لندن ــ كان الهجوم الذي شنه تنظيم الدولة الإسلامية في باريس في نوفمبر/تشرين الثاني بمثابة الأزمة الأخيرة التي أجلت محاولات بريطانيا لإعادة التفاوض على عضويتها في الاتحاد الأوروبي، قبيل الاستفتاء المعتزم حول الإبقاء على هذه العلاقة أو الخروج منها. فأولا، كانت أزمة اليونان، ثم أزمة اللاجئين، والآن هيمنت قضية الإرهاب على الأجندة الدبلوماسية.