ساو باولو ــ يراقب المستثمرون الدوليون عن كَثَب استعدادات البرازيليين للتصويت في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية في السادس والعشرين من أكتوبر/تشرين الأول. والواقع أن هذا التصويت لن يقرر من سيكون الرئيس المقبل للبلاد فحسب؛ بل وقد يحدد أيضاً مستقبل البنك المركزي البرازيلي، وبالتالي مسار الاقتصاد الكلي في البلاد.
ساو باولو ــ يراقب المستثمرون الدوليون عن كَثَب استعدادات البرازيليين للتصويت في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية في السادس والعشرين من أكتوبر/تشرين الأول. والواقع أن هذا التصويت لن يقرر من سيكون الرئيس المقبل للبلاد فحسب؛ بل وقد يحدد أيضاً مستقبل البنك المركزي البرازيلي، وبالتالي مسار الاقتصاد الكلي في البلاد.