نيودلهي ــ في حين تستعد لانتخاباتها الرئاسية المقبلة، تجد أفغانستان نفسها عند منعطف حاسم آخر، حيث باتت وحدتها وسلامة أراضيها على المحك بعد 35 عاماً من الحروب القاسية الوحشية. فهل تتمكن أفغانستان أخيراً من الهروب من الإفلات من دائرة العنف والتدخلات الأجنبية التي ابتليت بها لأكثر من ثلاثة عقود من الزمان؟
نيودلهي ــ في حين تستعد لانتخاباتها الرئاسية المقبلة، تجد أفغانستان نفسها عند منعطف حاسم آخر، حيث باتت وحدتها وسلامة أراضيها على المحك بعد 35 عاماً من الحروب القاسية الوحشية. فهل تتمكن أفغانستان أخيراً من الهروب من الإفلات من دائرة العنف والتدخلات الأجنبية التي ابتليت بها لأكثر من ثلاثة عقود من الزمان؟