يبدو أن بوليفيا أصبحت معرضة لخطر الانهيار. كان الدعم الذي حصل عليه الرئيس إيفو موراليس ، الذي فاز بثلاثة وخمسين في المائة من أصوات الناخبين في ديسمبر/كانون الأول 2005، يمثل مطلباً للتعايش الديمقراطي، والتغيير الاجتماعي، والوحدة الوطنية. ولكن بعد عامين أصبحت البلاد موسومة بالانقسامات الإقليمية، والاجتماعية، والعرقية، والإيديولوجية، ووقعت حكومتها في حالة من الاضطراب والحيرة والارتباك.
يبدو أن بوليفيا أصبحت معرضة لخطر الانهيار. كان الدعم الذي حصل عليه الرئيس إيفو موراليس ، الذي فاز بثلاثة وخمسين في المائة من أصوات الناخبين في ديسمبر/كانون الأول 2005، يمثل مطلباً للتعايش الديمقراطي، والتغيير الاجتماعي، والوحدة الوطنية. ولكن بعد عامين أصبحت البلاد موسومة بالانقسامات الإقليمية، والاجتماعية، والعرقية، والإيديولوجية، ووقعت حكومتها في حالة من الاضطراب والحيرة والارتباك.