بودابست - منذ انتشار فيروس كورونا المُستجد "سارس كوف 2" من الصين إلى معظم دول العالم في شهري فبراير / شباط ومارس / آذار الماضي، أصبحنا جميعًا مشاركين تدريجيًا في كتاب المُعضلات الأخلاقية. بداية، طرحت جائحة كوفيد 19 سؤالاً حاسمًا على أنظمة الرعاية الصحية المثقلة، وهي كيف يمكننا الاستمرار في رعاية المرضى بطريقة آمنة وعادلة وفعالة. والأمر المثير للقلق أن الأزمة لم تسلط الضوء على عدم استعداد السياسيين وأنظمة الرعاية الصحية فحسب، ولكن أيضًا على فشلنا في تطوير المعايير الأخلاقية المُناسبة.
بودابست - منذ انتشار فيروس كورونا المُستجد "سارس كوف 2" من الصين إلى معظم دول العالم في شهري فبراير / شباط ومارس / آذار الماضي، أصبحنا جميعًا مشاركين تدريجيًا في كتاب المُعضلات الأخلاقية. بداية، طرحت جائحة كوفيد 19 سؤالاً حاسمًا على أنظمة الرعاية الصحية المثقلة، وهي كيف يمكننا الاستمرار في رعاية المرضى بطريقة آمنة وعادلة وفعالة. والأمر المثير للقلق أن الأزمة لم تسلط الضوء على عدم استعداد السياسيين وأنظمة الرعاية الصحية فحسب، ولكن أيضًا على فشلنا في تطوير المعايير الأخلاقية المُناسبة.