ستانفورد- على الرغم من أن خطة البنية التحتية التي وضعها الرئيس الأمريكي، جو بايدن، والتي تبلغ تكلفتها 2.3 تريليون دولار أمريكي، ستكون أكبر بعدة مرات من مثيلاتها السابقة، إلا أنه فقط ما يناهز ثلثها سيلبي ما ينص عليه التعريف العام "للبنية التحتية". وتنضاف هذه الحزمة إلى مبلغ 5 تريليونات دولار تم إنفاقها بالفعل على الإغاثة والتحفيز في إطار الاستجابة لفيروس كورونا، منذ أذار/مارس الماضي، وقريبا ستكون هناك تعهدات بمزيد من الإنفاق على المدى القريب. أين سيَكمُن الخطأ؟
ستانفورد- على الرغم من أن خطة البنية التحتية التي وضعها الرئيس الأمريكي، جو بايدن، والتي تبلغ تكلفتها 2.3 تريليون دولار أمريكي، ستكون أكبر بعدة مرات من مثيلاتها السابقة، إلا أنه فقط ما يناهز ثلثها سيلبي ما ينص عليه التعريف العام "للبنية التحتية". وتنضاف هذه الحزمة إلى مبلغ 5 تريليونات دولار تم إنفاقها بالفعل على الإغاثة والتحفيز في إطار الاستجابة لفيروس كورونا، منذ أذار/مارس الماضي، وقريبا ستكون هناك تعهدات بمزيد من الإنفاق على المدى القريب. أين سيَكمُن الخطأ؟