نيويورك ــ استندت السياسة الخارجية الأميركية منذ الحرب العالمية الثانية إلى فكرة بسيطة ربما جاء أفضل تعبير عنها على لسان الرئيس جورج دبليو بوش بعد الهجمات الإرهابية في الحادي عشر من سبتمبر/أيلول 2001، عندما قال: "إما أن تكونوا معنا أو ضدنا". فأميركا ينبغي لها أن تقود، والحلفاء يجب عليهم أن يتبعوا، والويل للدول التي تعارض تفوقها وسيادتها.
نيويورك ــ استندت السياسة الخارجية الأميركية منذ الحرب العالمية الثانية إلى فكرة بسيطة ربما جاء أفضل تعبير عنها على لسان الرئيس جورج دبليو بوش بعد الهجمات الإرهابية في الحادي عشر من سبتمبر/أيلول 2001، عندما قال: "إما أن تكونوا معنا أو ضدنا". فأميركا ينبغي لها أن تقود، والحلفاء يجب عليهم أن يتبعوا، والويل للدول التي تعارض تفوقها وسيادتها.