كمبريدج ـ تعمل أجندتان متنافستان حاليًا على تشكيل السياسات الاقتصادية المحلية والخارجية للولايات المتحدة. تتلخص إحداهما في التطلع إلى حماية المصالح الداخلية، مع التركيز على تشكيل اقتصاد أمريكي شامل ومرن ومزدهر ومستدام. تُركز الأجندة الثانية على السياسة الجغرافية وعلى الحفاظ على تفوق الولايات المتحدة على الصين. يتوقف مستقبل الاقتصاد العالمي على نتيجة هذا الصراع وما إذا كان لهذه الأولويات المتعارضة أن تتعايش.
كمبريدج ـ تعمل أجندتان متنافستان حاليًا على تشكيل السياسات الاقتصادية المحلية والخارجية للولايات المتحدة. تتلخص إحداهما في التطلع إلى حماية المصالح الداخلية، مع التركيز على تشكيل اقتصاد أمريكي شامل ومرن ومزدهر ومستدام. تُركز الأجندة الثانية على السياسة الجغرافية وعلى الحفاظ على تفوق الولايات المتحدة على الصين. يتوقف مستقبل الاقتصاد العالمي على نتيجة هذا الصراع وما إذا كان لهذه الأولويات المتعارضة أن تتعايش.