في كل أنحاء العالم، يراهن أصحاب المنازل والعقارات السكنية على أسعار المنازل. لكن المجازفات التي يتحملونها اليوم كثيراً ما تكون كبيرة، وذلك بسبب ارتفاع أسعار العقارات الوهمي المفتعل في مدن فاتنة مثل لندن، وباريس، ومدريد، وروما، وإسطنبول، وموسكو، وشنغهاي، وهانجزو، وسيدني، وملبورن، وفانكوفر، ولوس آنجيليس، ولاس فيجاس، وبوسطن، ونيويورك، وواشنطن، وميامي. وقد تستمر هذه الفقاعات الخادعة في التضخم، أو قد تنفجر، فيغرق كثيرون من مالكي العقارات السكنية في الديون.
في كل أنحاء العالم، يراهن أصحاب المنازل والعقارات السكنية على أسعار المنازل. لكن المجازفات التي يتحملونها اليوم كثيراً ما تكون كبيرة، وذلك بسبب ارتفاع أسعار العقارات الوهمي المفتعل في مدن فاتنة مثل لندن، وباريس، ومدريد، وروما، وإسطنبول، وموسكو، وشنغهاي، وهانجزو، وسيدني، وملبورن، وفانكوفر، ولوس آنجيليس، ولاس فيجاس، وبوسطن، ونيويورك، وواشنطن، وميامي. وقد تستمر هذه الفقاعات الخادعة في التضخم، أو قد تنفجر، فيغرق كثيرون من مالكي العقارات السكنية في الديون.