واشنطن، العاصمة ــ إذا ضرب الأرض نيزك، أو ألمت بها كارثة طبيعية كبرى، أو أصابتها أي صدمة أخرى ذات أبعاد لم تكن متوقعة من قَـبل، فكيف يجب أن يستجيب صناع السياسات الاقتصادية؟ هناك بديلان معقولان: التركيز على مساعدة القطاع المالي، على غرار ما حدث في الفترة 2008-2009، أو بذل أكبر قدر ممكن من الجهد في مساعدة كل من يحتاج إلى المساعدة، كما حدث في الفترة 2020-2021. برغم أن الاستجابة للأزمة في عام 2008 كانت أفضل من العديد من البدائل، فإن ما حدث في عام 2020 يجب أن يصبح نقطة مرجعية لنا في التعامل مع الكوارث الجهازية.
واشنطن، العاصمة ــ إذا ضرب الأرض نيزك، أو ألمت بها كارثة طبيعية كبرى، أو أصابتها أي صدمة أخرى ذات أبعاد لم تكن متوقعة من قَـبل، فكيف يجب أن يستجيب صناع السياسات الاقتصادية؟ هناك بديلان معقولان: التركيز على مساعدة القطاع المالي، على غرار ما حدث في الفترة 2008-2009، أو بذل أكبر قدر ممكن من الجهد في مساعدة كل من يحتاج إلى المساعدة، كما حدث في الفترة 2020-2021. برغم أن الاستجابة للأزمة في عام 2008 كانت أفضل من العديد من البدائل، فإن ما حدث في عام 2020 يجب أن يصبح نقطة مرجعية لنا في التعامل مع الكوارث الجهازية.