بوسطن - لا يتمتع أي بلد أجنبي بحضور بارز في الحملات الانتخابات الرئاسية الأميركية مثل إسرائيل، فالطامحون للوصول إلى المناصب السياسية الأقوى في العالم سواء كانوا جمهوريين أو ديمقراطيين، يعلنون باستمرار دعمهم لهذا البلد الصغير والبعيد. ومع ذلك، فقد امتنع شخص من بين المرشحين عن الإدلاء بأي تصريحات حول هذا الأمر: بيرني ساندرز. وتعد دعوة لجنة الشؤون العامة الأمريكية الإسرائيلية (AIPAC) كل المرشحين للرئاسة لحضور مؤتمرها السنوي السياسي خلال الأسبوع المقبل في واشنطن العاصمة مؤشرا على التغيير.
بوسطن - لا يتمتع أي بلد أجنبي بحضور بارز في الحملات الانتخابات الرئاسية الأميركية مثل إسرائيل، فالطامحون للوصول إلى المناصب السياسية الأقوى في العالم سواء كانوا جمهوريين أو ديمقراطيين، يعلنون باستمرار دعمهم لهذا البلد الصغير والبعيد. ومع ذلك، فقد امتنع شخص من بين المرشحين عن الإدلاء بأي تصريحات حول هذا الأمر: بيرني ساندرز. وتعد دعوة لجنة الشؤون العامة الأمريكية الإسرائيلية (AIPAC) كل المرشحين للرئاسة لحضور مؤتمرها السنوي السياسي خلال الأسبوع المقبل في واشنطن العاصمة مؤشرا على التغيير.