فرانكفورت ـ في أوج الأزمة المالية (2008-2009)، بدا الأمر وكأن البنوك الغربية قد تسحب حصصها الخارجية وتعود إلى الديار، فتترك الأسواق المالية في حالة أشد من التشرذم على طول الخطوط الوطنية. ولكن كما أظهر تقرير حديث صادر عن دويتشه بنك للأبحاث، فإن الأعمال التجارية للبنوك عبر الحدود ـ المباشرة أو التي تتم عبر فروع أو شركات تابعة ـ استقرت الآن إلى حد كبير وعلى نطاق واسع.
فرانكفورت ـ في أوج الأزمة المالية (2008-2009)، بدا الأمر وكأن البنوك الغربية قد تسحب حصصها الخارجية وتعود إلى الديار، فتترك الأسواق المالية في حالة أشد من التشرذم على طول الخطوط الوطنية. ولكن كما أظهر تقرير حديث صادر عن دويتشه بنك للأبحاث، فإن الأعمال التجارية للبنوك عبر الحدود ـ المباشرة أو التي تتم عبر فروع أو شركات تابعة ـ استقرت الآن إلى حد كبير وعلى نطاق واسع.