نيودلهي ــ كثيراً ما يعرب المراقبون عن أسفهم إزاء افتقار آسيا إلى المؤسسات القادرة على تخفيف وإصلاح التوترات الإقليمية. ولكن لعل الوحدة الآسيوية الأكبر تكون الآن في مرحلة التكون والنشوء عند الباب الخلفي، في هيئة شبكات ربط جديدة ومبهرة من البنية الأساسية.
نيودلهي ــ كثيراً ما يعرب المراقبون عن أسفهم إزاء افتقار آسيا إلى المؤسسات القادرة على تخفيف وإصلاح التوترات الإقليمية. ولكن لعل الوحدة الآسيوية الأكبر تكون الآن في مرحلة التكون والنشوء عند الباب الخلفي، في هيئة شبكات ربط جديدة ومبهرة من البنية الأساسية.