ستوكهولم ـ يبدو أن فكرة "بنك الأصول الرديئة" تكتسب المزيد من الشعبية بمرور كل يوم في البلدان حيث أدت الأصول الفاسدة إلى إصابة أنشطة الإقراض بالشلل. وكثيراً ما يُستشهَد بتطهير البنك السويدي في مطلع تسعينيات القرن العشرين كدليل على مدى النجاح الذي قد تحققه هذه الفكرة. ولكن الدروس التي تستمد أحياناً من التجربة السويدية مبنية على سوء فهم لما قمنا به بالفعل وللكيفية التي يعمل بها نظامنا.
ستوكهولم ـ يبدو أن فكرة "بنك الأصول الرديئة" تكتسب المزيد من الشعبية بمرور كل يوم في البلدان حيث أدت الأصول الفاسدة إلى إصابة أنشطة الإقراض بالشلل. وكثيراً ما يُستشهَد بتطهير البنك السويدي في مطلع تسعينيات القرن العشرين كدليل على مدى النجاح الذي قد تحققه هذه الفكرة. ولكن الدروس التي تستمد أحياناً من التجربة السويدية مبنية على سوء فهم لما قمنا به بالفعل وللكيفية التي يعمل بها نظامنا.