دافوس ــ عندما كنت طالباً في كلية الطب في منتصف الثمانينيات، أصبت بعدوى الملاريا في بابوا غينيا الجديدة. وكانت تجربة بائسة. فكان رأسي يؤلمني، وارتفعت درجة حرارتي بشدة. وأصبحت ضعيفاً هزيلا. ولكني تناولت الدواء، وتحسنت صحتي. لم تكن التجربة سارة، ولكن بفضل أدوية الملاريا الرخيصة الفعّالة لم أكن عُرضة لخطر شديد.
دافوس ــ عندما كنت طالباً في كلية الطب في منتصف الثمانينيات، أصبت بعدوى الملاريا في بابوا غينيا الجديدة. وكانت تجربة بائسة. فكان رأسي يؤلمني، وارتفعت درجة حرارتي بشدة. وأصبحت ضعيفاً هزيلا. ولكني تناولت الدواء، وتحسنت صحتي. لم تكن التجربة سارة، ولكن بفضل أدوية الملاريا الرخيصة الفعّالة لم أكن عُرضة لخطر شديد.