مكسيكو سيتي ــ منذ اكتشاف البنسلين في عام 1928 وحتى تقديم آخر مجموعات المضادات الحيوية الرئيسية في ستينيات القرن العشرين، كانت قدرة البشرية على محاربة البكتيريا المسببة للأمراض تحويلية. ولكن بمرور الوقت، أصبح عدد المضادات الحيوية المؤثرة على البكتيريا في تناقص مستمر، حتى أن بعض مسببات الأمراض أصبحت قادرة على مقاومة أغلب أو كل الأدوية الموجودة. ونتيجة لهذا، أصبحت أشكال العدوى التي كانت قابلة للعلاج ذات يوم قاتلة مرة أخرى.
مكسيكو سيتي ــ منذ اكتشاف البنسلين في عام 1928 وحتى تقديم آخر مجموعات المضادات الحيوية الرئيسية في ستينيات القرن العشرين، كانت قدرة البشرية على محاربة البكتيريا المسببة للأمراض تحويلية. ولكن بمرور الوقت، أصبح عدد المضادات الحيوية المؤثرة على البكتيريا في تناقص مستمر، حتى أن بعض مسببات الأمراض أصبحت قادرة على مقاومة أغلب أو كل الأدوية الموجودة. ونتيجة لهذا، أصبحت أشكال العدوى التي كانت قابلة للعلاج ذات يوم قاتلة مرة أخرى.