ستو، فيرمونت ــ يبدو أنه من المفترض أن ينحاز الرؤساء الأميركيون إلى الجانب الأميركي عندما يتعاملون مع دول أخرى. فعندما اتهِم باراك أوباما (زورا) ببدء ولايته بـ"جولة اعتذار" في الشرق الأوسط، فُهِم من هذا أن الاعتذار للأجانب تصرف سيئ، إذا كان صادقا. والآن، تنهال الانتقادات الشديدة اللهجة على دونالد ترمب لأنه فشل في الانحياز إلى أجهزة استخباراته وهيئات إنفاذ القانون عندما تعارض ما توصلت إليه من نتائج حول صديقه الرئيس الروسي فلاديمير بوتن مع تأكيدات بوتن وتطميناته له.
ستو، فيرمونت ــ يبدو أنه من المفترض أن ينحاز الرؤساء الأميركيون إلى الجانب الأميركي عندما يتعاملون مع دول أخرى. فعندما اتهِم باراك أوباما (زورا) ببدء ولايته بـ"جولة اعتذار" في الشرق الأوسط، فُهِم من هذا أن الاعتذار للأجانب تصرف سيئ، إذا كان صادقا. والآن، تنهال الانتقادات الشديدة اللهجة على دونالد ترمب لأنه فشل في الانحياز إلى أجهزة استخباراته وهيئات إنفاذ القانون عندما تعارض ما توصلت إليه من نتائج حول صديقه الرئيس الروسي فلاديمير بوتن مع تأكيدات بوتن وتطميناته له.