نيويورك ــ كان التمثال النصفي البرونزي لونستون تشرشل، والمعروض في البيت الأبيض منذ ستينيات القرن الماضي، موضوعا للشائعات المتواصلة من قِبَل اليمينيين في واشنطن. تروي القصة أن الرئيس باراك أوباما أعاد التمثال النصفي إلى السفارة البريطانية عندما انتقل إلى البيت الأبيض، في إشارة كما يُفتَرَض إلى كراهيته لبريطانيا. والواقع أن أوباما لم يفعل أي شيء من هذا القبيل. ولا يزال التمثال النصفي قائما في البيت الأبيض، حيث كان دائما، باستثناء فترة قصيرة في عهد الرئيس جورج دبليو بوش عندما كان قيد الإصلاح.
نيويورك ــ كان التمثال النصفي البرونزي لونستون تشرشل، والمعروض في البيت الأبيض منذ ستينيات القرن الماضي، موضوعا للشائعات المتواصلة من قِبَل اليمينيين في واشنطن. تروي القصة أن الرئيس باراك أوباما أعاد التمثال النصفي إلى السفارة البريطانية عندما انتقل إلى البيت الأبيض، في إشارة كما يُفتَرَض إلى كراهيته لبريطانيا. والواقع أن أوباما لم يفعل أي شيء من هذا القبيل. ولا يزال التمثال النصفي قائما في البيت الأبيض، حيث كان دائما، باستثناء فترة قصيرة في عهد الرئيس جورج دبليو بوش عندما كان قيد الإصلاح.