تل أبيب ــ لم يكن أحد ليتصور حقاً أن الجولة الأخيرة من المفاوضات الدولية مع إيران بشأن برنامجها النووي قد تفضي إلى تقدم حقيقي. لذا فلم يكن من المستغرب أن لا تسفر عن أي شيء، على الرغم من التنازلات التي قُدِّمَت في اجتماع مجموعة الدول الخمس + واحد (الصين، وفرنسا، وروسيا، والمملكة المتحدة، والولايات المتحدة، بالإضافة إلى ألمانيا)، الذي استضافته كازاخستان. ويبدو أن اعتقاد أميركا بأن نظام العقوبات القاسية كفيل بإقناع إيران بالموافقة على صفقة أثبت كونه غير واقعي ــ على الأقل حتى الآن.
تل أبيب ــ لم يكن أحد ليتصور حقاً أن الجولة الأخيرة من المفاوضات الدولية مع إيران بشأن برنامجها النووي قد تفضي إلى تقدم حقيقي. لذا فلم يكن من المستغرب أن لا تسفر عن أي شيء، على الرغم من التنازلات التي قُدِّمَت في اجتماع مجموعة الدول الخمس + واحد (الصين، وفرنسا، وروسيا، والمملكة المتحدة، والولايات المتحدة، بالإضافة إلى ألمانيا)، الذي استضافته كازاخستان. ويبدو أن اعتقاد أميركا بأن نظام العقوبات القاسية كفيل بإقناع إيران بالموافقة على صفقة أثبت كونه غير واقعي ــ على الأقل حتى الآن.