إن الشرق الأوسط بقعة من العالم يصعب للغبار فيها أن يتراكم. وبين فينة وأخرى، عندما تهدأ المنطقة ولو لهنيهة ـ كالتي منحها قرار الأمم المتحدة رقم 1701الذي يبدو صامداً حتى الآن والقاضي بوقف العمليات العدائية ـ تظهر الحاجة لتقييم مجمل الأحداث على أمل أن يؤثر نقاش جاد على أصحاب القرار.
إن الشرق الأوسط بقعة من العالم يصعب للغبار فيها أن يتراكم. وبين فينة وأخرى، عندما تهدأ المنطقة ولو لهنيهة ـ كالتي منحها قرار الأمم المتحدة رقم 1701الذي يبدو صامداً حتى الآن والقاضي بوقف العمليات العدائية ـ تظهر الحاجة لتقييم مجمل الأحداث على أمل أن يؤثر نقاش جاد على أصحاب القرار.