أبوجا - في يونيو/حزيران، استقال شقيق الرئيس السنغالي ماكي سال، من منصبه كرئيس لصندوق ادخار تديره الدولة، في أعقاب غضب شعبي بسبب مزاعم (ينكرها) بأنه متورط في صفقات نفط وغاز فاسدة. وقد تم التعبير عن هذا الغضب عبر وسائل التواصل الاجتماعي وفي شوارع داكار. ولكن كانت الصحافة الاستقصائية، التي نفذتها هيئة الإذاعة البريطانية، هي التي تسببت فيه، حيث سلطت الضوء على القوة الدائمة لوسائل الإعلام التقليدية لإحداث التغيير.
أبوجا - في يونيو/حزيران، استقال شقيق الرئيس السنغالي ماكي سال، من منصبه كرئيس لصندوق ادخار تديره الدولة، في أعقاب غضب شعبي بسبب مزاعم (ينكرها) بأنه متورط في صفقات نفط وغاز فاسدة. وقد تم التعبير عن هذا الغضب عبر وسائل التواصل الاجتماعي وفي شوارع داكار. ولكن كانت الصحافة الاستقصائية، التي نفذتها هيئة الإذاعة البريطانية، هي التي تسببت فيه، حيث سلطت الضوء على القوة الدائمة لوسائل الإعلام التقليدية لإحداث التغيير.