أمستردام- مع حلول عام 2020، بلغت نسبة التوظيف في كل من أوروبا، والولايات المتحدة، مستويات قياسية، وما زالت في ارتفاع. إذ تغير الوضع ليصبح عكس ما حصل بعد الأزمة المالية لعام 2008 والركود الذي رافقها، عندما تسبب هاذان الأخيران في فقدان الوظائف. لكنك لن تعرف ذلك من المزاج العام في العديد من البلدان المتقدمة. فلماذا تبدو المشاعر العامة قاتمة للغاية، رغم الكم الهائل من لأخبار الاقتصادية السارة؟
أمستردام- مع حلول عام 2020، بلغت نسبة التوظيف في كل من أوروبا، والولايات المتحدة، مستويات قياسية، وما زالت في ارتفاع. إذ تغير الوضع ليصبح عكس ما حصل بعد الأزمة المالية لعام 2008 والركود الذي رافقها، عندما تسبب هاذان الأخيران في فقدان الوظائف. لكنك لن تعرف ذلك من المزاج العام في العديد من البلدان المتقدمة. فلماذا تبدو المشاعر العامة قاتمة للغاية، رغم الكم الهائل من لأخبار الاقتصادية السارة؟