نيويوركـ في عام 2009 أطلقت مجلة فوربس على رئيس الولايات المتحدة باراك أوباما والرئيس الصيني هو جين تاووصف "أقوى شخصين في العالم". وفي عام 2010 سوف يتبين لنا أن كلاً منهما ليس لديه القدرة اللازمةلإبقاء العلاقات الأميركية الصينية على المسار السليم. وهذا نبأ سيئ بالنسبة لهؤلاء الذين يعتقدون أن التعاون الأميركي الصيني يشكل ضرورة أساسية لإنعاش الاقتصاد العالمي، ومواجهة التحدي المتمثل في تغير المناخ، واحتواء تهديدات الانتشار النووي، والتعامل مع مجموعة من المشاكل التي لا تعرف حدوداً وطنية. وهو أيضاً نبأ سيئ بالنسبة لأمريكا والصين.
نيويوركـ في عام 2009 أطلقت مجلة فوربس على رئيس الولايات المتحدة باراك أوباما والرئيس الصيني هو جين تاووصف "أقوى شخصين في العالم". وفي عام 2010 سوف يتبين لنا أن كلاً منهما ليس لديه القدرة اللازمةلإبقاء العلاقات الأميركية الصينية على المسار السليم. وهذا نبأ سيئ بالنسبة لهؤلاء الذين يعتقدون أن التعاون الأميركي الصيني يشكل ضرورة أساسية لإنعاش الاقتصاد العالمي، ومواجهة التحدي المتمثل في تغير المناخ، واحتواء تهديدات الانتشار النووي، والتعامل مع مجموعة من المشاكل التي لا تعرف حدوداً وطنية. وهو أيضاً نبأ سيئ بالنسبة لأمريكا والصين.