يوافق شهر مايو من هذا العام حلول الذكرى السنوية الستين لنهاية الحرب العالمية الثانية التي شهدتها أوروبا. ولكن بدلاً من الانهماك بسعادة في التحضير للاحتفال بالمناسبة، فإن دول البلطيق استونيا، ولاتفيا، وليتوانيا ـ التي استعادت بشق الأنفس استقلالها الذي خسرته في إبان الحرب العالمية الثانية ـ تعيش الآن في حالة من التوتر وترقب الخطر.
يوافق شهر مايو من هذا العام حلول الذكرى السنوية الستين لنهاية الحرب العالمية الثانية التي شهدتها أوروبا. ولكن بدلاً من الانهماك بسعادة في التحضير للاحتفال بالمناسبة، فإن دول البلطيق استونيا، ولاتفيا، وليتوانيا ـ التي استعادت بشق الأنفس استقلالها الذي خسرته في إبان الحرب العالمية الثانية ـ تعيش الآن في حالة من التوتر وترقب الخطر.