أوستنـ على الرغم من النداءات الكثيرة المطالبة بروح أطلسية جديدة أو "صفقة عبر أطلسية جديدة"، فإن العلاقات الأميركية الأوروبية لا تزال سجينة العادات القديمة. مما لا شك فيه أن أغلبتحديات اليوم العظمى تكن خارج نطاق العلاقات التقليدية لمنظمة حلف شمال الأطلنطي، والعديد منها يقع في مناطق كانت وجهات النظر الأوروبية والأميركية بشأنها متباينة منذ أمد بعيد.
أوستنـ على الرغم من النداءات الكثيرة المطالبة بروح أطلسية جديدة أو "صفقة عبر أطلسية جديدة"، فإن العلاقات الأميركية الأوروبية لا تزال سجينة العادات القديمة. مما لا شك فيه أن أغلبتحديات اليوم العظمى تكن خارج نطاق العلاقات التقليدية لمنظمة حلف شمال الأطلنطي، والعديد منها يقع في مناطق كانت وجهات النظر الأوروبية والأميركية بشأنها متباينة منذ أمد بعيد.