نيويورك ـ إن الاجتماع المقبل لمجموعة العشرين يكاد يُـعَد مسألة حياة أو موت. فما لم يسفر عن الاتفاق على تدابير عملية لدعم البلدان الواقعة على المحيط الخارجي للنظام المالي العالمي فسوف تعاني الأسواق العالمية من جولة ثانية من الانحدار، تماماً كما حدث بعد فشل وزير خزانة الولايات المتحدة تيموثي غايثنر في شهر فبراير/شباط في تقديم تدابير عملية لإعادة تمويل النظام المصرفي الأميركي.
نيويورك ـ إن الاجتماع المقبل لمجموعة العشرين يكاد يُـعَد مسألة حياة أو موت. فما لم يسفر عن الاتفاق على تدابير عملية لدعم البلدان الواقعة على المحيط الخارجي للنظام المالي العالمي فسوف تعاني الأسواق العالمية من جولة ثانية من الانحدار، تماماً كما حدث بعد فشل وزير خزانة الولايات المتحدة تيموثي غايثنر في شهر فبراير/شباط في تقديم تدابير عملية لإعادة تمويل النظام المصرفي الأميركي.